يعد المرحوم الأمير الوالد القائد الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح، داعماً وسنداً للقلعة الخضراء فكان "بوفهد" ونعم الرجل لهذه القلعة فهو من المحبين الدائمين. فالعرباوية لن ينسوا وقفته الرائعة حينما قام في استقبال فريق النادي العربي لكرة القدم بعد فوزه في كأس الأمير آنذاك وكان سموه حينها ولياً للعهد، وقد قام بإستقبال الأخضر نيابة عن سمو الأمير آنذاك العرباوي الآخر الشيخ جابر الأحمد الصباح، فقام الشيخ سعد العبدالله بتقديم مكافأة كأس الأمير الاعتيادية، وأضاف عليها مكافأة أخرى منه شخصياً وهي تزيد عن مكافأة الكأس نفسه.
|
|
|